همسَتْ لي :
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي اتدفّأَ ببريقِ عينيكَ
فأغفو من جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أرتويَ من كفّيكَ
و أظمأَ من جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أصحوَ من حلمٍ بينَ يديكَ
فتأخذاني في حلمٍ جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أرتويَ من هواكَ
و تقولُ الروحُ : ألا من مزيد...!!
فماذا لي عندكَ...؟
ألا تزيد...؟!!
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي اتدفّأَ ببريقِ عينيكَ
فأغفو من جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أرتويَ من كفّيكَ
و أظمأَ من جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أصحوَ من حلمٍ بينَ يديكَ
فتأخذاني في حلمٍ جديد
أنتظرُ صباحاتِكَ
كي أرتويَ من هواكَ
و تقولُ الروحُ : ألا من مزيد...!!
فماذا لي عندكَ...؟
ألا تزيد...؟!!
أجبتُها : بحنين صوتٌ خافت
ٌيقول لعينيكِ أحبّكِ
أحبّ قمرأ خجولا
مختبئا في عينيكِ
و أعتصرُ غيمةَ آذارَ
شردَتْ في صباحِ نيسانَ
شربةً ممزوجةً بسحرٍ
من تعاويذِ الجانّ ..
أهمسُ مجدّدا
هاتي يديكِ لنحلّقَ
في عالمٍ قريبٍ بعيد
--؛ محسن غانم / رسائل حب
سوريا .
ٌيقول لعينيكِ أحبّكِ
أحبّ قمرأ خجولا
مختبئا في عينيكِ
و أعتصرُ غيمةَ آذارَ
شردَتْ في صباحِ نيسانَ
شربةً ممزوجةً بسحرٍ
من تعاويذِ الجانّ ..
أهمسُ مجدّدا
هاتي يديكِ لنحلّقَ
في عالمٍ قريبٍ بعيد
--؛ محسن غانم / رسائل حب
سوريا .
0 التعليقات :
إرسال تعليق